
لطالما كانت المرأة الكويتية رمزًا للذوق الرفيع والأناقة المحتشمة، وارتباطها بمجوهرات العامر لم يكن صدفة، بل نتاج تلاقي ذوقين رفيعين.
ففي كل قطعة تختارها المرأة من العامر، هناك بحث عن الانعكاس الأمثل لشخصيتها، لمكانتها الاجتماعية، ولحكايتها الخاصة. العامر تفهم جيدًا هذا التوجه، ولذلك تبتكر تصاميم متنوعة تراعي التنوع في الأذواق، بين الكلاسيكي، والعصري، والمتجدد. كما أن العلامة لا تغفل عن رمزية المجوهرات لدى النساء، سواء كهدية من زوج، أو هدية من أم لابنتها، أو حتى كهديّة للذات في لحظة انتصار شخصي. وبفضل هذا الفهم العميق، أصبحت مجوهرات العامر جزءًا من الذاكرة العاطفية للعديد من النساء، ورفيقًا دائمًا في لحظات الفرح والنجاح.