
في كل موسم من مواسم الأعياد والمناسبات، تبرز مجوهرات العامر بدور مختلف يتجاوز بيع المجوهرات، لتصبح جزءًا لا يتجزأ من ذاكرة الفرح والاحتفال. إذ تعكف العلامة على ابتكار مجموعات موسمية تحمل بين طياتها روح المناسبة، سواء أكان ذلك عيد الأضحى، أو رمضان، أو حتى احتفالات اليوم الوطني. هذه المجموعات تتميز بتصاميمها الراقية، وتغليفها الفاخر، والرسائل التي تنقلها، وكأنها هدية شخصية تعبّر عن التقدير والمحبة. كثير من العائلات الكويتية والخليجية تنتظر هذه الفترات لتقتني قطعة من العامر، إما لتقديمها كهدية، أو لحفظها كذكرى خالدة. العامر، في هذه اللحظات، لا يبيع مجوهرات فقط، بل يشارك في صنع الفرح، وتوثيق اللحظات التي لا تُنسى.